سألوه لماا أغتصبتها !!!
لا تقتصر معاناة المرأة العربية على الموت والتهجير، فها هي اللاجئة العربية سواء كانت سورية او من اي جنسية اخرى تتعرض لشتى انواع العذاب من اغتصاب وابتزاز والنوم في العراء حيث تحرم من ابسط حقوقها بسبب الحروب التي اجبرتها على ترك وطنها.
فيما يلي قصة تعبيرية لما يحدث مع المرأة العربية في دول الغرب وحالة التفكك التي تسود وطننا العربي.
سألوه: لماذا اغتصبتها ؟
أجاب: انها جميلة جدا وبعض أجزاء جسدها عارية
قالوا : أيكفي هذا السبب ؟
أجاب: وضعها العائلي سيء، فهي من أسرة مفككة ممزقة بعض أخوانها نفوسهم مريضة وقد ساعدني أحدهم.
قالوا : أليس لها أقارب !!
ضحك طويلا ثم قال: البعض من أقاربها دفعوني لاغتصابها بعد أن زرعت بينهم بذور الفتنة والكراهية لدرجة أنهم نسوا فعلتي، واقتتلوا فيما بينهم بأيديهم وأموالهم تسفك دماؤهم وتهدم ديارهم وبأموالهم نبني لهم الخيام، ونتصدق عليهم بالماء والطعام وهي ملقاة على قارعة الطريق ممزقة الثياب، فريسة للذئاب.
الى من يسوغ و يقبل و يهلل لامريكا التي قتلت اخوانه في العراق و افغانستان و ليبيا والان تضرب سوريا هذا هو نتيجة التهليل.
